وبحسب الاهالي فان السيول جرفت جانب من الطريق العام ولم يعد هناك متسع فيها لاستيعاب اكثر من خط واحد الامر الذي سبب حوادث مرورية متكررة
واكد المناشدون ان العبارة الواقعة شرق نقطة الوهد الذنيبة جرفتها السيول الجارفة واحدثت فيها حفرة كبيرة تسبت في كثير من الحوادث التي نتج عنها خسائر مادية وبشرية موضحين ان قبل اشهر قام ابناء منطقة السور بعمل تطوعي بردم وتغطية الحفر بالاحجار والاسمنت الا ان السيول الاخيرة جرفته
وعبر ابناء العبر عن املهم الكبير في السلطة المحلية بالمديرية بالتحرك الفعلي في هذا الجانب المهم الذي يلامس حياة الالاف من المواطنين المسافرين عبر الخط المذكور