المشروع يشمل في مرحلته الأولى إستكمال 12 صفاً دراسياً مع الملحقات وتجهيزها للدخول إلى الخدمة خلال العام الدراسي القادم للإسهام في التخفيف عن أهالي المنطقة من تحمل عبء نقل أبنائهم إلى مدارس بمناطق أخرى.
هذا وأشاد الوكيل باصريح بالأعمال المنجزة مشدداً على الحرص على إستمرار العمل بالمشروع الذي سيقدم خدمة تعليمية للمنطقة والمناطق المجاورة، بما يتماشى مع توجهات السلطة المحلية في دعم العملية التعليمية.
من جانبه وجه المهندس صالح العمري بسرعة إنجاز ماتبقى من أعمال التشطيبات الأخيرة ليتسنى الدخول في مرحلة التأثيث إستعداداً لتدشين العملية التعليمية بالمدرسة في العام الدراسي المقبل.
كان ذلك بحضور اللجنة المجتمعية بحي الإنشاءات ولجنة متابعة إستكمال مشروع المدرسة.