حصريا على شبكة مواقع محافظة حضرموت الأخ طه عبدالله هاجر رئيس المجلس المحلي يتحدث للزميل سالم العامري عبر إذاعتي سيئون و المكلا
5/25/2007 12:00:00 AM-
موقع محافظة حضرموت/سالم العامري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وأهلاً ومرحباً بكم جميعاً .. أعزائي المستمعين في هذا البرنامج الحواري الخاص والذي يتم بثه من إذاعتي سيئون والم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وأهلاً ومرحباً بكم جميعاً .. أعزائي المستمعين في هذا البرنامج الحواري الخاص والذي يتم بثه من إذاعتي سيئون والمكلا في آن واحد والذي نجريه بمناسبة الذكرى السابعة عشر لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية .. ومعنا في هذا الحوار الإذاعي الشخصية الوطنية وسياسية اليمنية ألا وهو / طه عبدالله هاجر – محافظ محافظة حضرموت .. أهلاً وسهلا بكم ..
- المحافظ :
شكراً جزيلاً لإذاعة المكلا وإذاعة سيئون في هذا اليوم المبارك وفي هذا اليوم الأغر ونحتفل بالعيد السابع عشر للوحدة.
• أهلاً بكم مجدداً بدايةً أتيح أمام الضيف فرصة في هذا الحوار لتهنئة السادة المستمعين على وجه الخصوص .. وتهنئة أبناء الشعب اليمني والقيادة السياسية بمناسبة ذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية ..
- المحافظ :
شكراً جزيلاً لإتاحة هذه الفرصة وحقيقةً نحن نحتفل بالعيد السابع عشر للوحدة ، العيد الوطني .. العيد الذي كان حلماً وأصبح حقيقةً ، كنا نحلم بهذا اليوم فأصبح حقيقةً وحقيقته هي الأصل وما دونها هو استثناء فالشعب اليمني واحد والأرض واحدة فالوحدة هي الأصل فلا يسعني إلا أن ارفع أسمى آيات التهاني والتبريكات باسمي ونيابةً عن إخواني في المجلسين المحلي والتنفيذي وأبناء محافظة حضرموت كافة إلى فخامة الأخ الرئيس القائد الرمز/ علي عبدالله صالح – رئيس الجمهورية حفظه الله بمناسبة العيد السابع عشر للوحدة المباركة .
• شكراً لكم أخ طه ، حدثنا بدايةً عن علامات ومفردات المشهد السياسي في اليمن اليوم بمعنى " كيف هو حال اليمن اليوم " ؟
- المحافظ :
المشهد السياسي .. حال اليمن اليوم يعني شيئاً مشرقاً وشيئاً واضحاً للعيان وأما كل من هو متابع ومشاهد للموجود لا أقول على الإعلام خاصة ، بل في الواقع العملي في الساحة في الميادين في المكاتب في الندوات في الاتحادات في الجامعات في المدارس في اللقاءات الثقافية في اللقاءات السياسية ، حال اليمن شيئ متميز ويحتاج إلى كتيبات أو إلى كتب لتقييم حال اليمن الآن لمرور السابع عشر على الوحدة أصبحت الآن الوحدة لها سبعة عشر سنة وكل سنة من له حال يختلف عن العام السابق ، فاليمن تحققت فيها إنجازات كثيرة وانجازات عظيمة وانجازات رائعة لا تقارن بما كان قبل الوحدة وهذا واضح للعيان ويرجع كل هذا إلى قدرة أبناء الشعب اليمني وإلى حنكتهم السياسية والوطنية وعلى حسهم الوطني في تغيير حال اليمن من قبل الوحدة إلى ما بعد الوحدة إلى ما هو أفضل هذه هي جهود أبناء الشعب اليمني كافةً وفي مقدمة ذلك فخامة الأخ الرئيس / علي عبدالله صالح الذي أتاح الفرصة لنا جميعاً للمشاركة في هذه الأحوال وفي هذه المنجزات وفي هذه المساهمة ، كما لا ننسى المجالس المحلية يكفينا المجالس المحلية أنها تقوم بوضع الخطط بوضع البرامج بدراسة الاحتياجات وأيضا الخطة من القاعدة إلى القمة أيضا استقبال كل ما هو جديد وفي نفس الوقت تقديمه وعرضه على الناخبين أولا بأول فحال متميز ، وهو عيد في كل الأحوال وكل يوم عيد جديد .
• شكراً الأخ / طه عبدالله هاجر – محافظ محافظة حضرموت .. والآن دعنا ندير دفة الحوار باتجاه آخر ونتحدث بهذا المحور حول الدلالات التاريخية والسياسية للوحدة اليمنية على مدى المستقبل القريب المنظور وأيضاً في ما يتعلق بدلالات الوحدة ومعانيها وتجلياتها عن المستقبل البعيد وعلى مستقبل الأجيال القادمة ؟.
- المحافظ :
أولاً : الوحدة هي إعادة لحمة وتحققت الأمور السياسية أما الشعب اليمني فهو واحد والأرض واحدة كما قلت لك الأصل هو الوحدة وما دونه هو استثناء أشياء طارئة دخلت على هذه التجزئة فطبعاً الوحدة كان لها لقاءات مستمرة بين المثقفين وبين الأدباء وبين الإخوان التبادل التجاري التعليم يعني التنقل سواءً كان من محافظة فهي لحمة موجودة في الواقع وفي الساحة اليمنية وأقول على أنها مثلت رقماً قياسياً في المنجزات على مستوى اليمن وعلى مستوى العالم العربي وعلى المستوى العالمي بشكل عام ويعتبر تحقيقها هو هدف من أهداف الثورة وفي نفس الوقت أصبح رقماً كبيراً ورقماً لن يقارن بأي منجز من المنجزات في أي عالم عربي رقماً متميزاً ورقما نفتخر به .
• الأخ / طه عبدالله هاجر – محافظ محافظة حضرموت .. تعد الوحدة في طبيعة الحال فتحاً يمانياً عظيماً هل نحن راضون عن الشوط الذي قطعناه حتى اليوم في مضمار ترسيخ الوحدة ونحن على عتبة الذكر السابعة عشرة لهذا التحقيق للوحدة اليمنية ؟.
- المحافظ :
" ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه " فما يتحقق في الوحدة هو كان شيئاً يعتبر خياليا فتحقق قيام الجمهورية اليمنية هو كان خيالي وأصبح حقيقة ما تحقق أثناء الوحدة شيئاً كثير وهو شيئاً ملموس في الواقع العملي وعلى مختلف الأصعدة ونحن نلامس ذلك من خلال تنقلاتنا من خلال لقاءاتنا من خلال البرامج من خلال النزولات الميدانية الذي تحقق شيء جميل ورائع ومفعم ليس يقاس بالمنجزات فحسب بل يقاس بلقاء الإخوان ، كل هذه تحققت من خلال الخط ومن خلال البرامج وفي نفس الوقت تحققت أشياء كثيرة لا أقول أنا بهذا الكلام بل يصفها كل مواطن وكل يمني وكل من هو موجود بالساحة ، تحققت منجزات وفي جميع المجالات ونحن نقول خطة مستقبلية ولابد أن تكون هذه الخطة المستقبلية يتوفر فيها متطلبات المواطنين سواء كان من المنجزات التنموية أو الاجتماعية أو الاقتصادية أو الثقافية أو الزراعية أو السمكية أو الرياضية أو حول الشباب أو حول المرأة أو الطفل أيضاً هناك خطة ورؤية مستقبلية يجب أن تكون هذه بين أيدينا ويجب أن نؤثثها سنوياً بل يعني على مستوى الأسبوع على مستوى الشهر على مستوى السنة وما يتحقق من سابق شيئاً متميز كيف نستطيع أن نحافظ على كل ما تحقق من منجزات حتى نستطيع أن نحقق منجزات أخرى فحافظ على المنجزات السابقة ونحن أمامنا برنامج انتخابي والذي كان في اليوم 20/ 6 / 2006 م وهو البرنامج الرئاسي الانتخابي يوجد فيه كل ما يريد أبناء الشعب اليمني سوف يتحقق بتعاون الجميع وفي نفس الوقت أقول نحن ملزمين في السلطة على تنفيذ هذا البرنامج حسب ما جاء في البرنامج الرئاسي وكذلك أيضاً المعارضة مسؤولة عن تنفيذه فهي وثيقة تاريخية أختارها أبناء الشعب اليمني وحازت على الأغلبية فإن شاء الله السنوات القادمة بل نحن بدأنا في تنفيذ البرنامج الانتخابي لفخامة الأخ الرئيس وتعرف منذ تشكيل الحكومة هو يعتبر من برنامج الأخ الرئيس وكذلك الحوار بين الأحزاب والمؤتمر الشعبي العام وكذلك مؤتمر الاستثمار وزيارة فخامة الأخ الرئيس لأمريكا وهذه لها بعد سياسي وبعد اقتصادي وبعد تنموي .. أبعاد كثيرة ، لأن اليمن وصلت إلى مستوى في الديمقراطية في التعبير عن الحرية في احترام الرأي والرأي الآخر .. أصبح لها مكانة متميزة ومكانة مرموقة بين الشعوب وبين دول العالم وأيضاً زيارة أمير قطر في الأسبوع الماضي لها بعد سياسي واقتصادي .. كل هذه بداية لتنفيذ برنامج خامة الأخ الرئيس ونحن في حضرموت لدينا مشاريع إستراتيجية ومشاريع عديدة وفي نفس الوقت لدينا مشاريع قائمة يجب علينا أن نستمر فيها وأيضاً هناك مشاريع متعثرة يجب علينا حل هذه المشاريع المتعثرة ولديناً أيضاً خطة مركزية ولدينا خطة محلية من خلال هذا سيتم تنفيذ هذه المشاريع وبالمليارات .. بالإضافة إلى ذلك هناك أهداف إستراتيجية تعتبر من برنامج فخامة الأخ الرئيس سوف تنفذ في هذه المحافظة . لدينا أكثر من مائتين مشروع سيتم افتتاحه وهناك أيضا من مائتين مشروع وسيتم وضع حجر أساس لها فإذا ذكرت مشروع أو عشرة مشاريع سنغفل تسعين بالمائة من هذا المشاريع فلذلك سيكون هناك لوماً كبيراً على هذا فأنا أقول هناك مشاريع ووضعنا هذه ضمن جدولنا وأنزلناها إلى المديريات والمكاتب وجميع المشاريع التي سيتم وضع حجر الأساس لها وهي المشاريع التي سيتم افتتاحها بمناسبة العيد السابع عشر للوحدة هناك مشاريع إستراتيجية تستطيع أن تحدد من خلالها ما هي هذه المشاريع الإستراتيجية ولكن هناك برنامج لفخامة الأخ الرئيس سننفذ برامج إستراتيجية من خلال هذا البرنامج الانتخابي من أهمها مشروع التنمية الريفية والسمكية باثنين وأربعين مليون دولار وبناء عدد من الحواجز والسدود في عدد من المديريات وبالنسبة لخور المكلا المرحلة الثانية الآن انتهت من الدراسة وسيتم وضعها للمرحلة القادمة هناك ميناء الشحر وأيضاً مطار سيئون ومطار المكلا وأتت البشرى بالنسبة لكهرباء الساحل الآن لدينا عشرين ميقا والعمل جاري عليها في هذه العشرين ميقا وسيتم إدخال العشرين ميقا في خلال الشهر لكي نسد عجز الكهرباء.
• وماذا عن الوادي ؟
- المحافظ :
طبعا هناك خطة و أيضاً هناك كما قلت لك في البرنامج الانتخابي إدخال الطاقة الكهربائية سواء كان في الوادي أو في الساحل وكذلك في الصحراء وأكثر من مائة ميقا ( خمسين في الودي وخمسين في الساحل ) ولكن هناك تطلعات أكثر من هذا إن شاء الله بحيث أنه تغطى الطاقة الكهربائية داخل المحافظة بشكل عام . و لابد لأي مشروع من دراسات لابد أن يكون لها خطط لابد أن يكون لها برامج لابد إن يكون لها تمويل نحن سائرين في هذا المجال إن شاء الله .
وتحقق أيضا هناك ميناء الضبة وإعداد دراسات لهذا الميناء هناك المدينة الصناعية فعندما أذكر لك المشاريع عندنا هناك اللسان البحري في القرن هناك أنبوب البترول أنبوب النفط 260 مليون تقريبا هناك مشاريع كثيرة ولكن أقول كيف نحسن أوضاع المعيشة كيف نستطيع أن نعمل البناء المؤسسي كيف نعطي الصلاحيات الكاملة للمجالس المحلية كيف نستطيع أن نرفع من مستوى التعليم وتحسينه سواء التعليم العالي أو الأساسي أو الثانوي أو حتى التعليم الفني والتدريب المهني هناك أشياء لابد أن نتكلم بها مشاريع في حد ذاتها إذا استطعنا أن نحسن من هذه الأشياء في مجال التعليم و في مجال أحوال المعيشة مجال الاصطياد والزراعة وهي مشاريع تعتبر من المشاريع الإستراتيجية .
• أخ/ طه عبدالله هاجر ونحن نتحدث في هذا السياق عن العيد السابع عشر وعن المشاريع الاقتصادية والتنموية حدثنا عن أبرز الفعاليات الاحتفالية التي ستقام في حضرموت بمناسبة أعياد الوحدة ؟
- المحافظ :
لا أقول هناك أبرز وبقية الاحتفالات ليست بارزة بل نقدم الشكر والتقدير لكل من يساهم ويعمل في نجاح هذه الفعاليات فهناك افتتاح مشاريع ووضع حجر أساس هناك أيضا فعاليات فنية هناك فعاليات خطابية هناك ندوات ثقافية وهناك مساهمات رياضية هناك فرق شعبية كل هذه تعتبر لها أهمية فلا أقول هناك أبرز وأقول الاحتفال بعاصمة المحافظة الاحتفال الفني الخطابي كذلك في سيئون الفني والخطابي فأقول كلها بارزة وكلها متميزة والناس أو القائمين عليها متفاعلين بإنجاح هذه الاحتفالات وهي تعبر عن الابتهاج وفي نفس الوقت تحقيق المزيد من التنمية فإذا قلنا على سبيل المثال اليوم ثلاث فعاليات وأمس ست فعاليات فالفعاليات كثيرة والابتهاجات كثيرة وهذا لأننا لدينا موروث ثقافي وحضاري ووحدوي ونحن نعرف أبناء محافظة حضرموت .. حضرموت التاريخ حضرموت الثقافة حضرموت البناء حضرموت التطور حضرموت لها وقعها الخاص لها موقعها الاجتماعي الخاص تتميز بجوانب فنية ملموسة عديدة أيضا الروح الفنية والحماس الفني والأدبي والثقافي موجود بشكل عام في عموم المحافظة من خلاله تقام عدد من الفعاليات سواء في الصباح أو في المساء وأقول لك أيضا بشرى لأبناء مديرية سيئون وتريم وهو الآن لدينا مشروع الصرف الصحي تمت التحاليل بالنسبة للتحليل الفني والآن سندخل في التحليل المادي إن شاء الله وسيتم تنفيذ هذا المشروع أيضا عندنا بالنسبة لمشروع النخيل وإحلال أشجار نخيل بديله بدلا من النخيل السابقة و النخيل التي تعرضت لمرض الدوباس لابد ما يكون هناك إحلال لأنه هناك أشجار أصبحت كبيرة في السن وعاجزة عن الإثمار وهناك أشجار أصبحت غير قادرة على العطاء ومصابه بهذا المرض فلابد من أحلال أشجار عن طريق الأنسجة وهذا بتوجيهات من فخامة الرئيس حفظه الله.
• أنا الحقيقة أظن أن هناك سؤال آخر يتعلق بالأحداث التي في الساحة اليمنية اليوم بعد 17 عاما من الوحدة طبعا ترسخت مداميك السلم الاجتماعي والوئام والحب بين كل أبناء الشعب اليمن هناك من لازال مفتون مأسور بالعودة بعجلة التاريخ إلى الوراء كيف تنظر إليه وماذا تقول لهؤلاء الذين يلعبون بالنار ؟
- المحافظ :
المستحيل لا يصبح ممكن كما ذكرت الوحدة اليمنية هي الأصل وما دونه يعتبر استثنائي الشعب واحد والأرض واحدة 17 سنة مرت على الوحدة اليمنية لقد راهن المراهنون على أنها لا تقام الوحدة فأقيمت الوحدة وتسلط المتسلطون والحاقدون والفاسدون والظالمون بعد الوحدة في فترة انتقالية أكلت الأخضر واليابس واصطادوا في الماء العكر ولكنهم فشلوا ونحن نعرف الدوافع لهذا سواء كان دوافع داخلية أو دوافع خارجية أو.. أو ..أو.. ونعرف أن الحاقدون لن يضروا إلا أنفسهم فهناك أحداث صعده تعتبر الآن من أحداث الساعة ونتكلم عنها دائما وخطاب الاخ الرئيس في الأمس أعطى التفويض للعلماء وهذه ثقة كبيرة منه وثقة الشعب في العلماء وثقة الشعب في الرئيس لأن هؤلاء ليس لديهم لا مبدأ ولا عقيدة ولا وازع ديني بل إرهاب إجرام لا أحد يحب الظلم لا أحد يحب الاستعمار ولا التسلط والمرض ، من منا يحب الجهل والظلم والمرض ؟ لا أحد يريد هذا , والشعب اليمني قادر على أن يدافع على الوحدة وهي مصير الشعب اليمني وأنا مطمئن تطمين كامل ، الناس لا يحبون إلا الخير والنور ، إلا التنمية ، لا يحب أحد إلا الأمن لا يحب إلا الاستقرار والوحدة تجري مجرى الدم في عروقنا 17 سنة كاملة كفيلة بهذا كله فالوحدة تستطيع الآن الدفاع عن نفسها وكل منا من مواليد الوحدة يستطيع أن يدافع عن نفسه هو شخص الآن كامل الأهلية وله حقوق له حق التقاضي وحق الوقوف فلا قلق عليه .
• في ختام هذا الحوار الأخ / طه عبدالله هاجر - محافظ محافظة حضرموت باسم كل العاملين في إذاعتي المكلا سيئون نشكرك على الحضور ونهنئكم مجددا بالعيد الوطني السابع عشر 22 مايو و اترك الفرصة لكم لتجديد التهنئة..
- المحافظ :
شكر ولا يسعني إلا أن أقدم التهاني للإذاعتين و إقدمها أيضا لأبناء حضرموت عامة بمناسبة العيد السابع عشر للوحدة هذا العيد الذي له دلالات ومعاني كبيرة مزدهرة للمستقبل بإذن الله وارفع أسمى آيات التهاني باسم أبناء محافظة حضرموت إلى القيادة السياسية فخامة الرئيس /علي عبدالله صالح وأبناء الشعب اليمني ونقول كل عام وأنتم بخير وكل عام ونحن في ازدهار وتقدم وأمن واستقرار بإذن الله تعالى .
شكرا لكم وشكر لأعزائي المستمعين على المتابعة كان معكم في إدارة الحوار سالم العامري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|