محاضرة الدكتور الحامد عن الهجرة والأدب العربي في ديوانية سيئون
الجمعة 14/أغسطس/2015- سيئون/موقع محافظة حضرموت/سبأنت
عرف استاذ الادب والترجمة المحاضر في جامعات يمنية الدكتور/ أبو بكر الحامد بدور الهجرة والاغتراب في إذكاء مواهب المبدعين شعرا ونثرا.

واستشهد استاذ الأدب في محاضرة اليوم بديوانية سيئون الثقافية بنماذج يمنية ونتاجها الأدبي في الخارج أمثال الأديب/ علي أحمد با كثير والشاعر/ صالح بن علي الحامد .
واعتبر الدكتور المحاضر الهجرة "تشحذ الموهبة فتبدع".. مرجعا تأثيرها بتقديره إلى "البيئة وطبيعة العقل البشري وحاجته للحركة والتنوع".
وتطرق الحامد لخصوصية الأدب العربي مقارنة بنظيره الأجنبي وبعض قضايا ومصطلحات اللونين.. معرجا من ذاكرته على "مواقف أدبية وأشجان خاصة بمدينة سيئون"، و" أبرز أعلام وشعراء الدان فيها".
واختتم امسيته في الديوانية بنماذج من إبداعه الشعري بالعربية والإنجليزية.