تتواصل ختائم مساجد مدينة سيئون يوم بعد يوم وتواصل عدسة الكيمراء في
التقاط هذه الصور في شفافية الزمان والمكان والفرحة الغامرة لدى اطفالنا
وهم يتنقلون من بائع اللالعاب والشيكولاته والشبس والمراجيح ينثرون فلوسهم
ليحتفظ كل طفل بما اشتراه وفي هذه الليلة كما اوعدنا متابعي الموقع اننا
سنواصل نقل كافة ختائم مساجد مدينة سيئون يوم بعد يوم حسب موقعها وبمسميات
مساجدها .
تعالوا تابعوا تجوال عدسة الكيمراء في نقل ختمي مسجدي عبدالصمد بمنطقة شهارة بحي السحيل ومسجد الصبان بحي الوحدة بمدينة سيئون في ليلة التاسع من رمضان .
ولكن هناك أمانة يجب أن أوديها حملني إياها الباعة والأطفال الأبرياء وهي تجارة انتشار المفرقعات التي اصبحت تزاحم تلك البساط وبكميات كبيرة وبأنواع مختلفة وبأصوات مفزعة للكبار قبل الصغار هل من منقذ هل من ينكر الباطل أين دور عقال الحارات أين دور العقلاء من أهالي الأحياء أين ولي الأمر سوى سلطة أو أمن أو أو ...
اطفال يصرخون يعيشون في رعب وقلق مرضى في البيوت يصرخون يريدون أن يستريحون ساعات من تخفيف معانات الآلام شيوخ وعجزا حرموا قيلولة النوم والاسترخاء ..... فهل من مجيب ؟؟