في مجال الفقر ومستوى التمليك الاقتصادي
تعكس مؤشرات التعليم والصحة بوضوح كافة النتائج التي تجنيها المرأة بسبب استمرار تعرضها لأنماط التمييز والإحصاء الاجتماعي  والاقتصادي والسياسي مما يجعلها أكثر عرضة من الرجل للتأثر بتبعات انتشار ظاهرة الفقر التي تزداد اتساعاً وخطورة وفقاً لمؤشرات عديدة أهمها :

- بلوغ نسبة الفقر بين سكان الريف حوالي ( 54 % ) وسكان الحضر حوالي ( 31 % ) .
- نسبة السكان الواقعين تحت خط فقر الغذاء حوالي ( 6 , 17 % ) .
- نسبة السكان الواقعين تحت خط الفقر الاعلى حوالي ( 8 , 41 % ) .
- أما متوسط دخل الأسرة التي ترأسها إمرأة فقد بلغ مستوى يقل بحوالي الثلث عن مستوى دخل الأسرة التي يرأسها رجل. أما بالنسبة لمؤشرات العمالة    ( فوفقاً لمسح القوى العاملة 1999 م ) بالتالي :
• بلغت نسبة النساء من إجمالي القوى البشرية ( 9 , 49 % ) .
• ونسبة النساء ضمن السكان غير النشطين اقتصادياً ( 1 , 72 % ) .
• ونسبة النساء ضمن قوى العمل ( 17 , 23 % ) .
• ونسبة البطالة بين النساء ( 8 % ) .
• ونسبة النساء من إجمالي المشتغلين ( 6 , 24 % ) .
• أما نسبة النساء اللواتي يتقاضين أجراً فبلغت ( 2 , 8 % ) فقط مقابل   ( 8 , 91 % ) للرجال .